أرجع المتحدث باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي، تباين الأعداد بين الوظائف المعلنة في رمضان الماضي البالغة 9817، ومن تم ترشيحهم مبدئياًَ 9477، إلى عدم انطباق الشروط على المتقدمين، أو عدم وجود رغبة مسجلة في نظام جدارة في بعض مواقع الاحتياج.
وأشار إلى أن عدد الوظائف التي لم يتم تعيين متقدمين من الرجال عليها 260، شملت تخصصات الرياضيات، والاجتماعيات، واللغة العربية، ومختبرات العلوم، فيما لم تترشح المتقدمات على 80 وظيفة، تضمنت التربية البدنية، والتدريبات السلوكية.
وعزا الإعلان الإلحاقي عن 81 وظيفة وأسبابه، لأمرين، أولهما؛ عدم حضور المدعوات للمطابقة، وهو ما يعني العدول عن الوظيفة، والآخر؛ أن البيانات المقدمة للنظام لم تكن صحيحة، فتم استبعاد المرشحات وترشيح أخريات، وفق أولوية قوائم الترشيح.
وأكد العصيمي أن الوزارة تتابع بعناية ما يتم تداوله حول إعلانات الترشيح على الوظائف التعليمية، ورغبة البعض التعرف على تفاصيل المعلومات غير المعلنة، التي منها نقص أعداد المرشحين عن الاحتياج الفعلي المعلن، ومآلات الوظائف التي لم يتم الترشيح عليها، ولماذا تتم إعادة الترشيح لدفعة ثانية من المتقدمات، وكيف يتم تعيين من هم على رأس العمل.
وبين متحدث التعليم أن التقدم للوظائف التعليمية، والترشيح المبدئي، والمقابلات، تتم بشكل عالي الدقة وشفاف، بين عدد من مجموعات العمل في وزارتي التعليم والخدمة المدنية، وسيتم تدقيق كافة المسوغات في لجان المقابلات قبل إصدار قرار التعيين، مضيفاً أن برنامج جدارة هو أحد البرامج ذات الموثوقية العالية، وأن كافة وظائف الدولة في القطاعات يتم التقدم إليها عن طريقه، وأن البيانات التي يتم التعامل معها هي مدخلات المتقدمين والمتقدمات، ويتم التعامل معها وفرزها بطريقة آلية، لا تتدخل فيها أي ممارسات بشرية سوى المطابقة بعد الإعلان.
وكشف المتحدث باسم وزارة التعليم أن دخول عددٍ من المعينين على الوظائف التعليمية سابقاً وهم على رأس العمل حين التقدم للوظيفة، هو رغبة في تحسين المستوى الوظيفي.
وحول الموظفين الإداريين الذين تم ترشيحهم وهم على رأس العمل، قال متحدث التعليم إن نظام جدارة يتيح لمن يرغب التحويل إلى الوظيفة التعليمية المفاضلة على الوظائف عبر نظام جدارة وفق الاحتياج المعلن، بشرط أن يكون على المرتبة الخامسة فما دون، أما إذا كان المتقدم يشغل المرتبة السادسة فأعلى فيتم تحويله وفق المتاح من الشواغر في الوزارة دون الدخول في احتياج التعيين، فيما يتم توجيهه وفق الاحتياج الفعلي للوزارة.
واختتم العصيمي تصريحه مشيراً إلى أن جميع الوظائف التي تم الإعلان عنها ولم يتم شغلها لجملة الأسباب المشار إليها، ستتم إعادة الإعلان عنها وطرحها خلال الفترة القادمة.
وأشار إلى أن عدد الوظائف التي لم يتم تعيين متقدمين من الرجال عليها 260، شملت تخصصات الرياضيات، والاجتماعيات، واللغة العربية، ومختبرات العلوم، فيما لم تترشح المتقدمات على 80 وظيفة، تضمنت التربية البدنية، والتدريبات السلوكية.
وعزا الإعلان الإلحاقي عن 81 وظيفة وأسبابه، لأمرين، أولهما؛ عدم حضور المدعوات للمطابقة، وهو ما يعني العدول عن الوظيفة، والآخر؛ أن البيانات المقدمة للنظام لم تكن صحيحة، فتم استبعاد المرشحات وترشيح أخريات، وفق أولوية قوائم الترشيح.
وأكد العصيمي أن الوزارة تتابع بعناية ما يتم تداوله حول إعلانات الترشيح على الوظائف التعليمية، ورغبة البعض التعرف على تفاصيل المعلومات غير المعلنة، التي منها نقص أعداد المرشحين عن الاحتياج الفعلي المعلن، ومآلات الوظائف التي لم يتم الترشيح عليها، ولماذا تتم إعادة الترشيح لدفعة ثانية من المتقدمات، وكيف يتم تعيين من هم على رأس العمل.
وبين متحدث التعليم أن التقدم للوظائف التعليمية، والترشيح المبدئي، والمقابلات، تتم بشكل عالي الدقة وشفاف، بين عدد من مجموعات العمل في وزارتي التعليم والخدمة المدنية، وسيتم تدقيق كافة المسوغات في لجان المقابلات قبل إصدار قرار التعيين، مضيفاً أن برنامج جدارة هو أحد البرامج ذات الموثوقية العالية، وأن كافة وظائف الدولة في القطاعات يتم التقدم إليها عن طريقه، وأن البيانات التي يتم التعامل معها هي مدخلات المتقدمين والمتقدمات، ويتم التعامل معها وفرزها بطريقة آلية، لا تتدخل فيها أي ممارسات بشرية سوى المطابقة بعد الإعلان.
وكشف المتحدث باسم وزارة التعليم أن دخول عددٍ من المعينين على الوظائف التعليمية سابقاً وهم على رأس العمل حين التقدم للوظيفة، هو رغبة في تحسين المستوى الوظيفي.
وحول الموظفين الإداريين الذين تم ترشيحهم وهم على رأس العمل، قال متحدث التعليم إن نظام جدارة يتيح لمن يرغب التحويل إلى الوظيفة التعليمية المفاضلة على الوظائف عبر نظام جدارة وفق الاحتياج المعلن، بشرط أن يكون على المرتبة الخامسة فما دون، أما إذا كان المتقدم يشغل المرتبة السادسة فأعلى فيتم تحويله وفق المتاح من الشواغر في الوزارة دون الدخول في احتياج التعيين، فيما يتم توجيهه وفق الاحتياج الفعلي للوزارة.
واختتم العصيمي تصريحه مشيراً إلى أن جميع الوظائف التي تم الإعلان عنها ولم يتم شغلها لجملة الأسباب المشار إليها، ستتم إعادة الإعلان عنها وطرحها خلال الفترة القادمة.